الرد البسيط علي إدعاءات بنجلون في حوار معرض الكتاب 2024

اعتبر في مقال له على مجلة “لوبوان” الفرنسية بأن “ما فعلته حماس في هجومها ضد إسرائيل لم تكن لتفعله الحيوانات”، واصفا رجال المقاومة الفلسطينية بأنهم “بلا ضمير، بلا أخلاق، وبلا إنسانية”.
موقفه المعادي للمقاومة الفلسطينية والداعم للعدوان الصهيوني على قطاع غزة

الطاهر بنجلون :السوشيال ميديا من أسباب عزوف الشباب عن القراءة ومعرض الكتاب فرصة للاكتشاف والتكوين
===============================
لا يا سي بنجلون ، نحن لم نجد عندك ماهو قابل للقراءة
أشياء مثل موحا المعتوه فقد ودعناها في القرن الماضي
أليوم الأفكار والنباغة الفائقة نجدها فقط في الذكاء الإصطناعي
==============================

والجواب من شبكة الميموني:
المغاربة ليس لهم الوقت في قراءة قصص بن شداد وما شابه ؛ فالمغاربة لا ينتجون الكتب العلمية والتقنية وتحاليل الواقع السياسي المعاش والتقدمي والتنموي أما القصص فلم يبقي لها مكان في يومياتهم

حول وضع الكتاب في المملكة، ذكر الطاهر
أنا غاضب لأنهم لا يعملون لحضور الكتاب الملموس، ولا يشاركون في تشجيع القراءة
الجواب من شبكة الميموني:
المغاربة يشترون كتب الدراسة بأثمان باهضة تتعدي راتبهم لعشرة أيام ولكتاب واحد بينما لن يدفعوا ولو درهما واحدا لكتب القصص و تفريخ الخيال البشري

قال طاهر بنجلون: ….. كان طباخا ممتازا، وكان الطبخ عنده وسيلة لتغذية الصداقة.
الجواب :
لا يا أستاذ بل الكتابة والتليف هي الوسيلة التي كان يعتمها لتقوية الصداقة